Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form
خلال اللقاء، ستتحدث الفنانات عن أعمالهن المعروضة في المعرض، وسيرورات صنع العمل، فضلاً عن عالمهن الشخصي وأهمية كونهن فنانات في المجتمعات التقليدية والأبوية التي يعشن فيها ويخلقونها. ستتبع جولة إرشادية للمعرض بأكمله.
لقاء مع فاطمة شنان السبت، 15/2، 11:00 | اللقاء مدرج في رسوم دخول المتحف
شنان، من مواليد 1986 جولس، تعيش وتعمل في جولس. حصلت على جائزة مؤسسة Outset للأعمال التي أنشأتها خصيصًا للمعرض. في الأعمال الجديدة، تستخدم جسدها كنموذج للرسم وتوجه نفسها من زاوية يصعب رؤيتها، مرسومة بألوان مموهة أو متقلبة، دون إلقاء نظرة مباشرة ومكشوفة على المشاهد. الصورة التي تم إنشاؤها من أجلها هي رمز لغريزة التمويه الحيواني التي تتصل بأساليب القتال بين الذكور والإناث المرتبطة بالمجتمع، مع تبني الصورة الذكورية على جسدها الأنثوي المصمم لتقويض الأدوار التقليدية للرجال والنساء.
لقاء مع أندي أرنوفيتش الجمعة، 28/2، 11:00 | اللقاء مدرج في رسوم دخول المتحف
أرنوفييتش، من مواليد 1959، كانساس سيتي، ميسوري؛ تعيش وتعمل في القدس. في أعمالها في المعرض، تستكشف المجتمع اليهودي -الديني الذي تنتمي إليه بنظرة حميمة ومشتركة، لكنها أيضًا منشغلة ومهتمّة. يثير عملها قضية وضع المرأة في المجتمع الديني ويشير إلى التطرف الذي حدث في هذا المجتمع في السنوات الأخيرة. على الرغم من أن عالم أفكارها مستمد من الكتاب المقدس اليهودي، إلا أنها تتحدى مكانة المؤسسة الدينية في وضع قوانين صارمة للحشمة في عالم النساء وحتى الفتيات الصغيرات، بدعوى الكشف عن طبيعة صورة المرأة ذاتها.
اجتماع مع ليئا لاوكشتاين الجمعة 13/3، 11:00 | اللقاء مدرج في رسوم دخول المتحف
لاوكشتاين، من مواليد 1986، فولكا، لاتفيا؛ تعيش وتعمل في معلوت. في عملها، تتعجب ضحية مذنبة -ضحية الله، لإكشتاين، التي ولدت مسيحية، لكنها اختارت تحويل نمط حياة يهودية دينية في إسرائيل والعيش فيها، حول مشاعر المذنبين كطريقة للتفكير شائعة في المجتمعات الدينية واليهودية والمسيحية. شعرت أن هذه المشاعر في المرأة الدينية كانت أكثر حدة، بسبب العديد من الرسائل الاجتماعية، التي وضعت لها في اعتذار عن أي انحراف عن القاعدة.
لقاء مع روان أبو الفيلات يوم السبت 28/3، 11:00، اللقاء مدرج في رسوم دخول المتحف
ولد أبو الفيلات عام 1984، بيت حنينا؛ تعيش وتعمل في القدس. روان، مهقاء الولادة، تتعامل مع عملها على مفاهيم "البياض" و "الظلام" في سياقها البيولوجي، الذي يتجاوز ويحمل معنى إضافي في المجتمع، ويلقي بمفهوم أنماط معينة من الرؤية "السوداء". يتناقض مظهرها الأبيض مع الأصل العرقي العربي ويسمح لها بتحقيق عمل ميداني، تم إنشاؤه بين الصورة النمطية الاجتماعية ومظهرها البدني. بين الهدوء والكامل والأرق والاضطراب العاطفي.